You are using an outdated browser. For a faster, safer browsing experience, upgrade for free today.

فقدان 46 كيلو بعد تكميم المعدة

الدكتور أسامة خليل الدكتور أسامة خليل

ما المقصود بعملية تكميم المعدة؟
هي عملية سمنة جراحية يلجأ لها العديد من الأشخاص الذين يعانون من الوزن المفرط وقد اتبعوا العديد من الوسائل التي قد تساعدهم على خسارة هذا الوزن، من اتباع حميات غذائية قاسية وممارسة بعض التمارين الرياضية ولكن دون جدوى، فيتم بها قص 80% من حجم المعدة فتقل بنسبة كبيرة كمية الطعام التي تدخل إلى الجسم، فيبدأ الجسم في استهلاك ما به من وزن زائد كمصدر للطاقة، ويقل وزن الشخص تدريجيًا. وهذا ما حدث لحالتنا تلك بلجوئها لعملية تكميم المعدة مع الدكتور أسامة خليل استشاري جراحات السمنة المفرطة.

الهدف من عملية تكميم المعدة:
يكون الهدف الرئيسي من عملية التكميم هو فقدان الوزن الزائد والذي يسبب العديد من الأمراض المزمنة، مثل:
ارتفاع معدل ضغط الدم.
الإصابة بسكري الدرجة الثانية.
زيادة نسبة كوليستيرول الدم.
الإصابة بأمراض القلب والجلطات.
ضعف التنفس في أثناء النوم.
مشاكل المعدة وارتجاع المريء.
زيادة فرصة الإصابة بالسكتات الدماغية.
زيادة فرصة الإصابة بالسرطان والعقم.

هل حدَّت عملية تكميم المعدة مع الدكتور أسامة خليل من شراهة تناول الطعام لدى تلك الحالة؟
بالفعل قد ساعدت عملية تكميم المعدة مع الدكتور أسامة خليل على الحد من تناول الطعام بشكل كبير، ففي أثناء العملية قد يقوم الدكتور أسامة خليل بإزالة جزء المعدة المسئول عن إفراز هرمون الجريلين، وهو الهرمون المسئول عن الشعور بالجوع والرغبة في تناول الطعام والذي ينتج من المعدة، وبالتالي شعرت حالتنا بالشبع لفترات طويلة مع بداية تناولها لكميات بسيطة جدًا من الطعام، على عكس ما كان يحدث لها من شراهة فيما قبل، وبدأت تحصل على وزنها الطبيعي بمرور الوقت مع تناولها للطعام الصحي بكميات صغيرة جدًا، وهو ما ساعدها على فقدان 46 كيلو من وزنها الزائد والذي وصلت بعدهم إلى وزنها المثالي.

ماذا يقدم الدكتور أسامة خليل من أنواع لعمليات السمنة بجانب عملية تكميم المعدة؟
لدى الدكتور أسامة خليل العديد من الخبرات والمهارات التي تساعده على الخوض في عمليات السمنة الجراحية بنسبة نجاح عالية وبكفاءة كبيرة، والتي بها يساعد مريض السمنة في حصوله على حياة جديدة أفضل، أكثر سعادة وثقة ورضا عن النفس ودون أي أمراض مزمنة، ومن تلك العمليات التي قد يساعدك بها على تغيير شكل حياتك للأفضل بجانب عملية تكميم المعدة ما يلي:

وغيرهم من العمليات والتي يتم تحديد نوع العملية المناسبة لك بعد إجراء فحصك الطبي معه، وبعد إجراء جميع الفحوصات الطبية التي سوف يطلبها منك لتحديد طبيعة ملائمتك لكل عملية منهم، ونوع العملية الأنسب لك فيما بينهم.

ساعدت عملية تكميم المعدة مع الدكتور أسامة خليل مريضتنا فيما يلي:
صغر حجم معدتها أكثر بكثير من حجم معدتها الأصلي.
قل حجم الوجبات التي أدخلته إلى جسمها؛ وخاصةً مع إزالة جزء المعدة المسئول عن الشعور بالجوع وتناول الطعام.
أصبح طعامها طعامًا صحيًا ويحتوي على جميع العناصر الغذائية التي قد يحتاجها جسمها.
فقدت ما يعادل 46 كيلو جرام من وزنها الزائد في خلال سنة ونصف من ميعاد إجراء عملية تكميم المعدة مع الدكتور أسامة خليل، فقد كان وزنها قبل إجراء العملية 116 كيلوجرام وقد أصبحت بعدها 70 كيلوجرام فقط.
أصبحت أكثر رضا وسعادة عن نفسها.
أصبح لديها القدرة على اختيار الملابس التي تناسبها، وتحسنت ثقتها في نفسها.
أصبح لديها قدرة أكبر على ممارسة التمارين الرياضية بشكل أفضل وبراحة أقل.

هل كان معدل نزول الوزن لدى صديقتنا سريعًا بعد إجرائها عملية تكميم المعدة؟
تساعد عملية تكميم المعدة مع الدكتور أسامة خليل على فقدان وزن الجسم الزائد بصورة تدريجية، بحيث لا يؤثر فقدان الوزن الشديد والسريع على الصحة العامة للجسم، ولكن في الغالب يصل معظم مرضى السمنة الذين يلجئون لعمليات تكميم المعدة إلى فقدان ما بين 60% إلى 70% من وزنهم الزائد في خلال سنة أو سنة ونصف من ميعاد جراحة التكميم الأصلي، وذلك على النحو التالي:
في أول أسبوعين بعد العملية: يفقد المريض بين 4.5 كيلوجرام إلى 9 كيلوجرام من معدل وزنه.
في أول 3 شهور بعد العملية: يفقد المريض نسبة بين 35% إلى 45% من إجمالي وزنه.
في أول 6 شهور بعد العملية: يفقد المريض نسبة بين 50% إلى 60% من إجمالي وزنه.
في أول سنة بعد العملية: يفقد المريض نسبة بين 60% إلى 70% من إجمالي وزنه.

إلى أن يصل إلى الشخص إلى الوزن المثالي الذي كان يحلم به بعد أول سنة أو سنة ونصف من ميعاد العملية ولكن دون أن تتأثر صحته العامة بذلك الفقدان الشديد، كما يساعد تناول الوصفات الطبية التي يصفها له الدكتور أسامة خليل من مصادر للمعادن والفيتامينات الهامة التي يحتاجها الجسم، في تقليل الشعور بالتعب والإرهاق بعد العملية بنسبة كبيرة جدًا، ويصبح المريض أكثر سعادة وثقة في نفسه وتصبح صحته العامة أفضل من ذي قبل، وأصبح يمارس حياته براحة أكبر.